يقرر ما يلي :



1)توجيه المستشفيات التخصصية والمدن الطبية على تفعيل برامج تعاون مشترك بنظام Hub & Spokes مع المناطق والمحافظات الأكثر احتياجاً واحاله والحث على الاستفادة من منهجية مستشفى الملك فيصل التخصصي في نظام التعاون المشترك.

المرحلة الأولى :

ربط وحدة الأورام عرعر والمدينة المنورة وعسير .  (وزارة الصحة)

المرحلة الثانية :

تقديم دراسة من قبل المستشفيات التخصصية الأخرى للمناطق الأكثر إحالة وتحديد خطة عمل للتوأمة معها . (مستشفيات وزارة الدفاع ـــ مستشفيات وزارة الحرس الوطني)



2)تطبيق نظام احالة موحد لكافة مقدمي الخدمات سواء كانت جهات حكومية أو غير حكومية بالإستفادة من برنامج احالتي والعمل على تطويره لتلبية احتياجات هذه الخدمات مع تقدم مراحل التطبيق . (المجلس الصحي السعودي)



3)نشر مؤشر يشمل كافة الجهات المقدمة للخدمات يبين مدة الانتظار لما يلي :

-مدة الانتظار لقبول الاحالات (المجلس الصحي السعودي)

-مدة الانتظار لتقديم الاستشارة الطبية لحالات الأورام.



4)تفعيل السجل الوطني للأورام وضرورة نشر النتائج بشكل دوري منتظم وتقوية إحصاءاته الحيوية وتحليله الوبائي، ويكون ذلك بالتكامل مع مركز الوقاية من الأمراض CDC. (المجلس الصحي السعودي)



5)وضع برامج تدريبية تحت اشراف الهيئة السعودية للتخصصات الصحية تدعم احتياجات القوى العاملة وتشمل الأطباء (أورام كبار- أمراض دم كبار- جراحة أورام- علاج اشعاعي - علاج تلطيفي- مختبرات وطب نقل الدم المتعلق بالأورام)  ــــ التمريض ـــ الصيادلة (صيدلي إكلينيكي صيدلي تحضير علاج كيميائي) ــــ التغذية، الخدمة الاجتماعية والنفسية  ـــ العلاج طبيعي، والوظيفي  ـــ مسجل أورام  ـــ فيزياء طبية . (الهيئة السعودية للتخصصات الصحية)



6)توحيد بروتوكولات العلاج في جميع مراكز المملكة . (المركز الوطني للأورام )



7)دراسة تعديل ضوابط التأمين لتشمل علاج الأورام. (مجلس الضمان الصحي التعاوني)



8)وضع آلية لضبط عملية شراء الأجهزة الاشعاعية وأجهزة السيكلوترون لتكون حسب الاحتياج والمعايير الخاصة بكل منطقة . (المجلس الصحي السعودي)



9)ربط التوسع في استحداث واضافة أجهزة علاج اشعاعي بمناطق المملكة بدراسة التوزيع الأمثل بإشراف المجلس الصحي السعودي واتاحة الفرصة للشراكة مع القطاع الخاص في ذلك . (المجلس الصحي السعودي)



10)إتاحة المنصة التفاعلية للسجل السعودي للأورام في بوابة المجلس الصحي السعودي للباحثين بعد مراجعتها من قبل اللجنة العلمية بالمركز الوطني للأورام . (المركز الوطني للمعلومات الصحية) .